الاحتراق النفسي للأم No Further a Mystery
الاحتراق النفسي للأم No Further a Mystery
Blog Article
من خلال إعطاء الأولوية للصحة العقلية للأمهات، يُمكننا دعم الأمهات في التغلب على تحديات الحمل والأمومة، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى تعزيز النتائج الإيجابية لكلٍ من الأمهات وأطفالهن.
تتضمن رعاية الصحة النفسية للأمهات التركيز على أهمية ممارسات الرعاية الذاتية، التي تعد بمثابة حجر الزاوية في تعزيز الرفاهية العاطفية لهن. إن تشجيع الأمهات على إعطاء الأولوية لأنشطة مثل الحصول على الراحة الكافية، وممارسة التمارين البدنية بانتظام، وممارسة تقنيات اليقظة الذهنية، والحفاظ على نظام غذائي صحي، يمكن أن يُزودهن بشكل فعال بآليات التكيف لإدارة التوتر وتعزيز مرونتهن العاطفية بشكل عام.
وينبغي على الأم التي تمر بمثل هذه الأعراض التواصل مع الشريك أو الأصدقاء أو عائلتها بحثًا عن مساعدتهم لها.
قد يتبع البعض عادات غير صحية للتعامل مع التوتر. ومن هذه العادات الإفراط في شرب الكافيين أو الكحوليات، أو التدخين، أو الإفراط في تناول الطعام، أو تعاطي العقاقير غير المشروعة. وكلها عادات يمكن أن تضر بصحتك وتفاقم حدة التوتر.
أسماء أولاد تعكس القوة والشجاعة: اختيارات ملهمة تليق بأميرك الصغير الأم العصرية
التعرض للتنمر عند إنجاز المهام، وإنهاك الحالة النفسية للموظف.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
أقرأ المزيد اقامة علاجية فاخرة لعلاج الصحة النفسية العلاج في سويسرا أقرأ المزيد
أما إذا فقدتِ اهتمامكِ بنشاطاته وإنجازاته، فقد يلجأ إلى رفض الامتثال إلى أوامركِ، لمعرفته أنه سيجذب انتباهكِ حتمًا إذا أساء التصرف.
الإهمال الذاتي، وذلك لتخلي الآباء والأمهات عن العناية بأنفسهم وصحتهم من أجل تلبية احتياجات أطفالهم، مما يزيد من تفاقم حالة الإرهاق ويجعل التعافي منها أصعب.
يلعب الدعم الاجتماعي والأسري دورًا كبيرًا في تخفيف العبء عن الآباء، ولكن في بعض الحالات قد يعاني الآباء من نقص هذا الدعم، سواء لعدم انخراطهم بشكل عميق مع العائلة، أو لعدم توافر شبكة دعم قوية من الأصدقاء وسائر العلاقات الاجتماعية التي تجمعهم بالآخرين، والنتيجة هي الإرهاق الأبوي بمعناه الواضح الصريح.
لذلك نور نصح الباحثون الأمهات بتشارك مسؤولياتهن مع أزواجهن، والاستعانة بأفراد العائلة، والتشاور مع أمهات زملاء الأطفال للاتفاق على توزيع أدوار لاصطحاب الأطفال معًا، من المدرسة وإليها، وتبادل أوقات الراحة.
فقد لاحظ عليهم ظهور أعراض بدنية مميزة مصاحبة لهذا التغير مثل : الإنهاك، والإرهاق، و استمرار نزلات البرد، والصداع ، والاضطرابات المعوية والهضمية، والأرق.
يهدف البحث بصفة رئيسية إلى الکشف عن العلاقة بين إدارة الأمهات للضغوط الأسرية وشعور الأبناء بالأمن الأسرى وينبثق من الهدف الرئيسي الأهداف الفرعية التالية: