THE BASIC PRINCIPLES OF المرأة القارئة

The Basic Principles Of المرأة القارئة

The Basic Principles Of المرأة القارئة

Blog Article



أعتقد أن الكتب التي تقرأها عندما تكون صغيرًا هي التي تعيش معك إلى الأبد. جي كيرولينغ

المرأة القارئة يسهل عليها التعامل مع فئات المجتمع المختلفة، فقد أخذت من تجارب كاتب، وتعلّمت من أخطاء آخر.

وفي «العهد القديم» تبدو الدموع بمثابة التماس للغفران وتطهر من الإثم، حيث يقول الرب لحزقيال «لقد رأيت دموعك وها أنا أشفيك». كما أن داود في المزامير يستخدم دموعه لاستدرار عطف الخالق، مفترضاً أن دموع الصلاة غالباً ما يُستجاب لها، ومردداً بحرقة بالغة «اسمع صلاتي يا رب، واصغِ إلى بكائي، ولا تسكت عن دموعي». ويعدُّ المؤلف أن العبريين الذين أقاموا حائطاً للدموع سموه «حائط المبكى»، لم يتركوا وسيلة من وسائل العويل وشق الثياب والتلطخ بالرماد إلا واستخدموها للتأثير على إلههم «يهوه»، الذي كان يعاقبهم على جحودهم وإيغالهم في العقوق وارتكاب الفواحش، قبل أن يشفق عليهم في نهاية الأمر.

لن تجد امرأة تقرأ ضعيفة، إن القراءة تصنع من المرأة شخصية عظيمة.

وبسؤال الضويان عن دور خدمة الإرشاد القرائي في الحد من تداول بعض الكتب والتوجيه نحو كتب أخرى أكثر نفعاً، أفادت بأن المكتبة لا تتحفظ على قراءة أي كتاب حتى وإن كان يثير الجدل والمغالطات، مرجعة ذلك لأهمية تعزيز التفكير الناقد تجاه هذه الإصدارات، حيث ترى أن معرفة محتوى الكتب يعزز هذه المهارة.

سلاح المرأة في علمها وثقافتها ودينها، ولن يتحقق لها ذلك إلا بالقراءة، فهي العامل الأول في الثقافة والعلم.

لكن الرجل الذي يَرى أن جذور المرأة عبارة عن تقييد، وأن جذره وحده هو ما يجب أن يحمل المنزل، وأن المرأة هي مجرد أوراق يجب أن تسمع لكلامه وتتمسك فيه، فسيُلاحظ جفاف شجرته التي يُحاول بنائها.

لا يحتمِلُ جُنون الأنثى وغِيرتُها إِلا رجُلٌ أحبها بِصدْق.

ما يميز المرأة القارئة عن غيرها شيء واحد، وهو أن المرأة التي لا تقرأ تعيش في الدنيا بأهداف قليلة، أما المرأة القارئة فإنها تبني لنفسها أهدافًا في كل لحظة.

الأنثى لا تريد رجلاً ثرياً أو وسيماً، أو حتى شاعراً هي تريد رجلاً يفهم عينيها إذا حزنت فيشير بيده إلى صدره ويقول هنا وطنك.

لا تزال الأنثى حياة وجمال هذا الكوكب مهما كثر عدد الذكور، ومهما تربعوا على عرش السلطة تبقى الإناث أرق وأجمل سلطة.

القراءة الأدبية تعلم الفضول الإيجابي والسياسة تعلم الانتهازية، لذا نجد المرأة المثقفة محصنة برغبة الاكتشاف الإنساني والاجتماعي، والرجل المثقف يبحث عن حصانة في السلطة السياسية.

ليست قوة المرأة في قسوتها أو حدة طباعها، ولكن في قدرتها على إظهار أنوثتها بشكل قوي، وفي الوقت المناسب.

ربما من تحدث عنه واحد في المائة، وخير دليل الضجة التي قامت عليها، كل الزيجات الحالية أسمع أن الرجل المغربي فيها يبحث عن فتاة يكون لها نصيب من دراسات عليا، واستقلال مادي، وحتى العائلات اضغط هنا تنبهر وتقول فلان تزوج امرأة ناجحة، وهي تعمل كذا وكذا، ودرست كذا وكذا..

Report this page